في ملاحظة، أوضحت السلطات المعنية أن هذه الإجراءات هي جزء من الحملة الصيفية لـ «مشروع تعزيز الصحة»، الذي تم إطلاقه في يوليو 2024، والذي يهدف إلى تدريب ضباط الشرطة على تبادل الممارسات الصحية الجيدة بين السكان.

في الإجراءات التي بدأت الآن، بالنظر إلى درجات الحرارة المرتفعة التي يشعر بها البر الرئيسي للبرتغال، سيكون التركيز على الحاجة إلى الترطيب لجميع الأعمار، مع التركيز بشكل خاص على السكان المسنين الذين ينتمون إلى الفئات المعرضة للخطر.

يهدف المشروع إلى الوصول إلى جميع مناطق البلاد، وتعزيز «ثقافة الصحة الوقائية بالقرب من المجتمعات».

في ضوء موجة الحر، تؤكد DGS على أهمية تكثيف هذا العمل المشترك، والاستفادة من قرب GNR من المجتمع لتسهيل التزام السكان بالممارسات الصحية الجيدة، وتعزيز محو الأمية الصحية، والسماح للمواطنين باتخاذ قرارات أكثر استنارة، بالإضافة إلى الحد من العزلة الاجتماعية.

لتطوير هذه الحملة، تلقى الأفراد العسكريون في GNR تدريبًا قدمته DGS، مع التركيز على التأثير الفسيولوجي للحرارة واستراتيجيات الاتصال والتنشيط السلوكي، فضلاً عن التدابير الوقائية التي سيتم اعتمادها خلال هذه الفترة الموسمية.